عاجل

الرئيس الفنلندي: الاتحاد الأوروبي لن يأخذ مصالح روسيا في الاعتبار عند تقديم الضمانات الأمنية لكييف

الرئيس الفنلندي: الاتحاد الأوروبي لن يأخذ مصالح روسيا في الاعتبار عند تقديم الضمانات الأمنية لكييف

وفي مقابلة مع صحيفة الغارديان، أكد ستوب أن الدول الأوروبية مستعدة للتصعيد العسكري في أوكرانيا. ووفقا له، لن تدخل الضمانات الأمنية لأوكرانيا التي تجري مناقشتها حيز التنفيذ إلا بعد التوصل إلى اتفاق بين روسيا ونظام كييف، وشدد خلال ذلك على أنه روسيا لن يكون لها حق الاعتراض على صيغة هذه الضمانات.

إقرأ المزيد

وقال ستوب: “بالنسبة لي، الأمر لا يتعلق بموافقة روسيا أم لا. بالطبع لن توافق، ولكن ليس هذا هو المهم”. وأضاف الرئيس الفنلندي، ردا على سؤال الصحيفة حول ما إذا كانت هذه الضمانات تشير إلى استعداد الدول الأوروبية للمشاركة في تصعيد عسكري محتمل في أوكرانيا، أن جوهر الضمانات الأمنية يكمن في ذلك.

في وقت سابق، عقد في باريس اجتماع لما يُسمى بـ”تحالف الراغبين”، برئاسة رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وعقب القمة، أعلن الرئيس الفرنسي أن 26 دولة أعربت عن استعدادها لنشر قوات ردع في أوكرانيا بعد وقف إطلاق النار.

من جانبها، أعلنت الخارجية الروسية أن أي سيناريو يتضمن نشر قوات من دول أعضاء في حلف الناتو في أوكرانيا مرفوض تماما من روسيا، وينذر بتصعيد حاد.

المصدر: نوفوستي



■ مصدر الخبر الأصلي

نشر لأول مرة على: rtarabic.com

تاريخ النشر: 2025-09-21 00:49:00

الكاتب:

تنويه من موقع “بتوقيت بيروت”:

تم جلب هذا المحتوى بشكل آلي من المصدر:
rtarabic.com
بتاريخ: 2025-09-21 00:49:00.
الآراء والمعلومات الواردة في هذا المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع “بتوقيت بيروت”، والمسؤولية الكاملة تقع على عاتق المصدر الأصلي.

ملاحظة: قد يتم استخدام الترجمة الآلية في بعض الأحيان لتوفير هذا المحتوى.

ظهرت المقالة الرئيس الفنلندي: الاتحاد الأوروبي لن يأخذ مصالح روسيا في الاعتبار عند تقديم الضمانات الأمنية لكييف أولاً على بتوقيت بيروت | اخبار لبنان والعالم لحظة بلحظة 24/24 تابعونا.

sama

سما برس "سما برس" هي شبكة إخبارية لبنانية شاملة تُعنى بتقديم الأخبار العاجلة والمتجدّدة من لبنان، والعالم العربي، والعالم. تهدف إلى نقل صورة واقعية ومتوازنة للأحداث من مختلف المجالات السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية، والثقافية، نقدّمه بأسلوب مهني وشفاف. انطلاقًا من بيروت، نسعى لأن نكون صوتًا موثوقًا وصلًا بين المتابعين ومجريات الأحداث، من خلال تغطية حصرية وتحقيقات معمّقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى