عاجل

إقامة دولة فلسطينية تهدد وجودنا ونعارضها في الأمم المتحدة – قناة المنار

إقامة دولة فلسطينية تهدد وجودنا ونعارضها في الأمم المتحدة – قناة المنار

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الأحد، أن إقامة دولة فلسطينية تهدد وجود الدولة العبرية، متعهداً بمواجهة الدعوات لذلك في الأمم المتحدة.

وقال نتانياهو خلال اجتماع لحكومته: “سيتعين علينا خوض المعركة سواء في الأمم المتحدة أو في كل الساحات الأخرى ضد التضليل المنهجي ضدنا وضد الدعوات لإقامة دولة فلسطينية، التي من شأنها أن تعرض وجودنا للخطر، وستكون بمثابة جائزة عبثية للإرهاب”.

ويجتمع زعماء العالم غداً في نيويورك في الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث يُتوقع أن تعلن عدة دول، على رأسها فرنسا، اعترافها بدولة فلسطين.

وشهدت الفترة الأخيرة تزايد عدد الدول التي تعهدت بالاعتراف بدولة فلسطين، مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والمضي في مشروع فرض السيادة على الضفة الغربية، إذ انضمت أكثر من 145 دولة إلى الدعوة للاعتراف الدولي.

وقد أعلنت كل من بلجيكا وأستراليا والبرتغال وكندا ومالطا مؤخراً عن خططها للانضمام إلى بريطانيا وفرنسا في الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ليصل العدد الإجمالي للدول المؤيدة إلى أكثر من 145 دولة.

المصدر: موقع المنار



■ مصدر الخبر الأصلي

نشر لأول مرة على: www.almanar.com.lb

تاريخ النشر: 2025-09-21 15:28:00

الكاتب: أحمد فرحات

تنويه من موقع “بتوقيت بيروت”:

تم جلب هذا المحتوى بشكل آلي من المصدر:
www.almanar.com.lb
بتاريخ: 2025-09-21 15:28:00.
الآراء والمعلومات الواردة في هذا المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع “بتوقيت بيروت”، والمسؤولية الكاملة تقع على عاتق المصدر الأصلي.

ملاحظة: قد يتم استخدام الترجمة الآلية في بعض الأحيان لتوفير هذا المحتوى.

ظهرت المقالة إقامة دولة فلسطينية تهدد وجودنا ونعارضها في الأمم المتحدة – قناة المنار أولاً على موقع بتوقيت بيروت.

sama

سما برس "سما برس" هي شبكة إخبارية لبنانية شاملة تُعنى بتقديم الأخبار العاجلة والمتجدّدة من لبنان، والعالم العربي، والعالم. تهدف إلى نقل صورة واقعية ومتوازنة للأحداث من مختلف المجالات السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية، والثقافية، نقدّمه بأسلوب مهني وشفاف. انطلاقًا من بيروت، نسعى لأن نكون صوتًا موثوقًا وصلًا بين المتابعين ومجريات الأحداث، من خلال تغطية حصرية وتحقيقات معمّقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى