عاجل

قناة لبنانية: وزير العدل يطالب حكومة دمشق بكشف مصير المسؤول عن الاغتيالات السياسية في حقبة الأسد


قناة لبنانية: وزير العدل يطالب حكومة دمشق بكشف مصير المسؤول عن الاغتيالات السياسية في حقبة الأسد

وأفادت القناة بأنه وبحسب المعلومات، طالب نصار بلائحة لأسماء المفقودين اللبنانيين في سوريا.

ووفق المصدر ذاته، أشارت مصادر وزارية إلى أن وزير العدل اللبناني خلال لقائه رئيس الوفد السوري، طلب استيضاح النظام حول أية معلومات متوافرة عن الاغتيالات التي حدثت في لبنان واتهم فيها النظام السابق.

وفي شهر سبتمبر 2025، اتفق لبنان وسوريا على تأليف لجنتين مختصتين بينهما لإعداد النصوص التحضيرية لاتفاق قضائي بين البلدين.

وقال مسؤولون قضائيون وأمنيون إن لبنان وسوريا سيشكلان لجنتين لتحديد مصير ما يقرب من ألفي سجين سوري محتجزين في السجون اللبنانية، وتحديد مكان المواطنين اللبنانيين المفقودين في سوريا منذ سنوات.

ويقبع في السجون اللبنانية أكثر من 2000 موقوف بينهم نحو 800 يحاكمون بقضايا أمنية، ويتهمهم القضاء العسكري اللبناني بـ”ارتكاب جرائم إرهابية”، ما دفع هؤلاء إلى مناشدة الرئيس السوري أحمد الشرع مرات عدة للعمل على نقلهم إلى بلادهم وإكمال محاكمتهم هناك.

المصدر: RT + “الجديد”



■ مصدر الخبر الأصلي

نشر لأول مرة على: arabic.rt.com

تاريخ النشر: 2025-10-02 23:04:00

الكاتب:

تنويه من موقع “بتوقيت بيروت”:

تم جلب هذا المحتوى بشكل آلي من المصدر:
arabic.rt.com
بتاريخ: 2025-10-02 23:04:00.
الآراء والمعلومات الواردة في هذا المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي موقع “بتوقيت بيروت”، والمسؤولية الكاملة تقع على عاتق المصدر الأصلي.

ملاحظة: قد يتم استخدام الترجمة الآلية في بعض الأحيان لتوفير هذا المحتوى.

ظهرت المقالة قناة لبنانية: وزير العدل يطالب حكومة دمشق بكشف مصير المسؤول عن الاغتيالات السياسية في حقبة الأسد أولاً على بتوقيت بيروت | اخبار لبنان والعالم لحظة بلحظة.

sama

سما برس "سما برس" هي شبكة إخبارية لبنانية شاملة تُعنى بتقديم الأخبار العاجلة والمتجدّدة من لبنان، والعالم العربي، والعالم. تهدف إلى نقل صورة واقعية ومتوازنة للأحداث من مختلف المجالات السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية، والثقافية، نقدّمه بأسلوب مهني وشفاف. انطلاقًا من بيروت، نسعى لأن نكون صوتًا موثوقًا وصلًا بين المتابعين ومجريات الأحداث، من خلال تغطية حصرية وتحقيقات معمّقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى