تحدّيات جديدة تواجه المجتمع المقاوم!
بعد أكثر من أربعين عاماً على تأسيسه وقيامه، واجه المجتمع المقاوم في لبنان تغّيّرات كبيرة، بسبب الحرب الإسرائيلية الأخيرة التي بدأت مع معركة طوفان الأقصى، وبسبب قرار الإسناد الذي اتّخذه الحزب لمساعدة غزة وأبنائها وأهلها الذين تعرّضوا لمظلومية عالمية شديدة، ولحرب إبادة من قبل الكيان الصهيوني الاحتلالي.
خلال العام 2024 حصلت في لبنان أكثر الضربات قساوة: اغتيال القادة الكبار بعد مطاردات حثيثة، تفجيرات البايجر، اغتيال الأمين العام، هدم ستين قرية حدودية، تهجير آلاف العائلات إثر تدمير المباني والمنشآت، استشهاد أكثر من خمسة آلاف شخص، جرح حوالي العشرة آلاف شخص، خسائر مادية ومعنوية كثيرة. فما العناوين/ المدخلات التي ينبغي التفكير إزاءها من جديد لمعاودة النهوض الفعلي بعد تلقّي خسائر موجعة؟ فيما يلي مطالعة لأبرز النقاط التي تختص ببيئة المقاومة بعد الأحداث التراجيدية التي مر بها هذا المجتمع (يمكنكم تحميل الدراسة في أسفل الفهرس أدناه).
فهرس الدراسة:
مقدمة
الهوية وتحديد الذات – الهوية وتحديد الذات
الاستقرار – استقرار
الأمان الوظيفي- الأمن الوظيفي
غياب الرمز/ غياب القائد غياب الرمز/القائد
الاستمرارية – الاستمرارية
المقبولية لدى الآخر – القبول
الدور الاجتماعي
الإيمان والعلاقة بالغيب
اليأس ليس من الإسلام
جدوى الفعل السياسي والمقاوم
نمو ما بعد الصدمة
نظام الولاية ومصداقيته
لتحميل الدراسة من هنا
مصدر الخبر
نشر الخبر اول مرة على موقع :alkhanadeq.com
بتاريخ:
الكاتب:
ادارة الموقع لا تتبنى وجهة نظر الكاتب او الخبر المنشور بل يقع على عاتق الناشر الاصلي
JOIN US AND FOLO
Telegram
Whatsapp channel
Nabd
GOOGLE NEWS
tiktok
/a>